أدعوكم كعبد لله عابدا مسلما موحدا مجاهدا في الله حق جهاده مثل الرجالات على أكناف بيت المقدس لنرد بيت المقدس بعزة،بفضل الله؛ثم بجهاد النفس والمال والكلمة،بما فيه الدعاء العبادة في جوف الليل عندما ينزل أحكم الحاكمين بما يليق بجلاله:"وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ رَمَىٰ "(17)س الأنفال.
اللهم هذه الجبهة فوق التراب:"ارزقنا الشهادة فوق تراب البيت الذي أم به سيد الرسل و الأنبياء كل المرسلين صلوات الله عليهم والذي هو الأمانة على عاتقنا لنخلصه من يد القتلة والمجرمين الفجرة الكفرة؛ لسنا متعطشين للبقاء في عيش الذل والهوان والمهانة والقرف خداما للصهيونية العالمية وسيطرة اللوبي الصهيوني وأنذال أراذل تحت سباط الخنزير القريدة المبهدل الديوثي المدعو ترامب وكبير الشمايت الخنزيز ذلك الذي يسمى بنتنياهو الخزي الخسيس الخنوع...وكل أهل الذل من أمتنا الذين يدعون الإنتساب لزرعنا الطيب الخير وما هم ببذور خير إن هم إلا جراثيما لوباء الماسونيةوالصهيونية العالمية.
إلى الجهاد كل على شاكلته...
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ "(7) س محمد.
الحسن العبد بن محمد الحياني؛
فاس-المغرب.