السلام عليكم أرجو تفسير الحلم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حلمت وأنا كنت مضجعة على جانبي الأيمن وكانت حالتي النفسية مرتاحة

حلمت أني كان لدي امتحان ف التربية الإسلامية مع ابنة خالي وهي تبلغني نفس العمر25 ، كنا آخر فتاتين

تخرجان من الامتحان بعد أن كان هناك أوراق زائدة في أوراقي وأوراقها ، بعد الانتهاء من الامتحان رن هاتفها

وأجبت عنها ، كان المتصل أخي أحمد عمره 43 ،تعجبت لماذا اتصل بها ولم يتصل بي ، فقال انه قادم ليصطحبني

إلى البيت ، بعدها رن هاتفي وقالوا لي أن لديك مقابلة ف المنطقة التعليمية ، فذهبت ورأيت مجموعة من الفتيات ،

وكانوا يقابلون واحدة تلو الأخرى حتى جاءت موظفة ونادت باسمي وقالت إن مدير المنطقة سيجري لك المقابلة ،

فتعجبت وسألتها لماذا لن أجري المقابلة مع باقي الفتيات الأخريات، قالت لأنك الوحيدة التي تحملين شهادة تقنية المعلومات

ولذالك المدير سيجري لك المقابلة

دخلت على غرفة المدير وكان واضعا قدميه على طاولته تعجبت من طريقة جلوسه، كان شابا في مكتمل العمر ببن 25-30

كان وجه ليس غريبا علي( لكني لا اعرفه) ، جلست أمامه وجها لوجه فسألني أنتي فلانه فقلت نعم ،

كانت الغرفة واسعة جدا ، فجأة التفت ورأيت الفتيات على جهة اليسار مني ، فسألت لماذا احضرتم الفتيات هنا فقالت

لي الموظفة لاتخافي سيجلسون في أماكنهن ،بعدها وضعوا ستار كحاجز بيني وبينهن(الفتيات) حتى لاينظرن إلي مع المدير

بعد ذلك قام المدير بالتقرب مني ووضع يده على كتفي أحسست بها ، فجأة رأيت شالا ابيض وضع ع كتفي

فأخذت أغطي يد المدير حتى لايراه احد وعند قام المدير بالتقرب أكثر، لففت الشال على جسمي وتغطيته به وبعدها ففرت

منه قام بعدها المدير بإعلام رجال الامن حتى يجدوني، وتم إيجادي وأخذوني مرة أخرى إليه فقالوا لي إن هذا

هو ابن المدير السابق للمنطقة ، بعدها استيقظت، ، لاأعمل باحثة عن عمل أجريت لي ف وزارة الداخلية قبل الحلم


وبعد فترة حلمت بحلم مرتبط بالذي قبله

حلمي كان ف الصباح ، حيث كنت جالسة مع والدتي في غرفة المعيشة القديمة قبل اجراء الصيانه لها

وكان معي بعض الكتب الدراسية أذاكر منها ، فجأة دخلت الينا امراة وكانت ترتدي ملابس البيت وترتدي البرقع الكبير

الذي يغطي الوجه بالكامل(بدون العباءة) ، أخذت ترحب وتهلل سلمت على والدتي ومن بعدها أنا، فقبلتها على رأسها ،

وبعدها دخل الرجل الذي حلمت به من قبل في حلم الشال الأبيض، هممت بالخروج لاني لا أرتدي شيئا أغطي

به شعري وحملت معي الكتب ، مررت بجانبه وكان ينظر الي ، كان وسيم الجسد، أبيض الوجه ولكن كانت ملامحه

جامدة وقاسية، يرتدي ثوب أبيض مع الغترة والعقال ، تمعنت في ملامحه وحفظت في ذاكرتي ، حتى أني أستطيع

معرفته اذا التقيته في أرض الواقع

بعدها ذهبت الى الغرفة وأخذت أتساءل لماذا ملامحه جامدة مع بياض وجه بعدها اسيقضت من النوم


أنا من الامارات ،عزباء العمر 25 ، جامعية بكالوريوس تقنية معلومات ، باحثة عن العمل ، الحالة المادية متوسطة

جزاك الله ألف خير