10 أفـكار لإنـقـاذ الحياة الجنـسـيـة.

يبدأ الرجل في ندب حظه ويصف المرأة بأنها مملة.

بل ويتهمها بأنها باردة جنسياً.

تشعر المرأة بالتململ ويصبح اللقاء الجنسي لها أمراً بغيضاً ومكروهاً.

علامات تظهر في الكثير من الأسر العربية وتتعمق يوماً بعد يوم وتصبح حواجز كبيرة بين الطرفين منذرة

بانهيار العلاقة الزوجية.

المسألة خطيرة بحق، وإن استمرت

العلاقة هكذا فقد تنتهي بخيانة أحد الطرفين للآخر أو خيانتهما معا.

لحسن الحظ الأمر يمكن السيطرة عليه.

دعك من الفياجرا وأخواتها، هناك طرق بسيطة وحيل يمكنها أن تحقق للطرفين الإشباع الجنسي الذي يتوقان

إليه.


أولاً:- لستما في سباق، لماذا لا تهدأ قليلا، لا تتسرع في الجماع.

ما رأيك لو لامست فخذيها وقبلت أسفل بطنها وقبلت المنطقة المحيطة بفرجها بشرط ألا تقترب منه كثيراً.

ما رأيك في المزيد من العناق والتقبيل، هل جربت هذا من قبل؟ جربه وستجد فارقاً لا يمكنك تخيله.


ثانياً:- لا للجنس المفاجئ.

لا تأتي فجأة وتطلب منها ممارسة الجنس.

أخبرها في وقت مبكر.

انتظار المرأة للقاء الجنسي يحفز من رغبتها ويسرع من وصولها للذروة.

المرأة تحتاج أيضاً إلى 20 دقيقة من المداعبة قبل اللقاء الجنسي لتحصل على هزة الجماع.

ثالثاً:- لا تسرعان بخلع الثياب.

يسرع الطرفان في خلع ملابسهما وهذا غير صحيح كما تؤكد لي أندرسون خبيرة الجنس ومؤلفة كتاب

(مباريات الكبار)، إذ تنصح بأن يظل الطرفان يقبل كل منهما الآخر ويحتضنه لمدة 10 دقائق قبل خلع الثياب.

رابعاً:- لا تتبعان نظرية الصمت الرهيب. يؤكد خبراء الجنس أن الهمهمات والتأوهات الصادرة من الطرفين

ترفع درجة الإثارة لدى الطرف الآخر، أما الصمت فيسبب إحباطاً لدى الرجل وإحساساً بالخيبة لدى المرأة.

خامساً:- قوما بأنواع مختلفة من الإثارة.

لا تسيران على وتيرة واحدة، نفس القبلات على نفس الأماكن.

الآن سيمسك يدها ويقول لها أحبك، لا تجعلها تتنبأ بخطوتك التالية، ولا تجعليه يتوقع لمستك القادمة.

هل تكون شغوفاً بمشاهدة فيلم جديد مثلما تكون شغوفا بمشاهدة فيلم رأيته ألف مرة؟!.

حقاً الممثلون لا يتغيرون ولكن يفضل أن تكون الأحداث دائماً جديدة.

سادساً:- توقفي عن السلبية.

لا أطلب منك أن تقومي بجلده بالسوط ولا بممارسة السادية معه ولكن يفترض أن يكون لك دوراً إيجابياً أكثر من هذا.

للأسف ما زالت العربيات يخجلن من طلب الممارسة الجنسية من أزواجهن.

وتقول دكتورة إيان كيرنر إن المرأة يجب أن تكون لها دورها في بدء العملية الجنسية.

ولا يتوقف هذا الدور عند الاستجابة لرغبات الرجل فحسب.

سابعاً:- مزيداً من التعاون أيتها المرأة.

لا يجب أن يقوم الرجل بكل شيء. يجب أن يكون للمرأة دورها في اللقاء الحميمي.

يتطلب اللقاء الجنسي من الطرفين حركات متتابعة ومتناغمة، ولا يمكن أن ينجح الرجل مهما كانت لياقته البدنية

في الوصول إلى قمة الانسجام الجنسي ما لم تتعاون معه المرأة بشكل كامل، وتتحرك حركات مستجيبة

للحركات التي يقوم بها.

ثامنا:- جاملها بشكل طيب.

لا تقل لها كم جميلة شفتيك فقط، ولكن قل لها "كم جميلة شفتيك، وكم أعشق ملمسها أثناء القبل".

لا تتحدث بشكل مجرد ولكن اربط جمال جسدها بوصف أكثر تفضيلا، مثلا لا تقل لها فقط إن شعرها جميل

ولكن أخبرها إنه ناعم ومثير أيضا، وأنك تعشق أن تتخلله أصابعك وأن تستنشق عبيره.

تاسعا:- لا تهملا اللسان في اللقاء الجنسي، فدوره ليس فقط نطق الكلمات المثيرة ولكنه هام جداً في عملية

التقبيل، ولا يجب أن يتم استخدامه داخلاً وخارجاً فحسب، بل يجب أن يتم تحريكه حركات متنوعة والضغط به

على أماكن التقبيل بدرجات مختلفة.

عاشراً:- هل جربت الـ(دوجي ستايل)، يعدّ وضع الدوجي ستايل أكثر الأوضاع المثيرة للمرأة حيث يمنح هذا

الوضع للمرأة درجات إثارة أكبر بسبب تحفيزه لمعظم أعصابها الحسية.